نتائج البحث: تاج محل
يمكن أن يكون النجاح الأكبر لمسلسل "تاج" هو تقديمه لصور وثائقية لمدينة دمشق بكامل رونقها، وتألق وتأنق سكانها، ورمزية ساحة المرجة، وتنوع نشاطاتها الاقتصادية والتجارية، وتمازج الحياة الغربية مع شرقية فنونها، والحضور اللافت للمرأة المثقفة، أو حتى "بائعة الهوى".
السبلوقة كلمة محلية ذات عبق نوبي ربما، مقابلها المرزاب (المزراب)، وحين تتأمل النيل وهو ينحدر، تجد أن التسمية مطابقة. في هذه الجنة الأرضية كانت ملكات السودان وأميراته، ولا سيما الملكات المرويات، مثل أماني شختو، وأماني نيري، يستحممن فيه.
يضم كتاب "العرب والهند: تحولات العلاقة مع قوّة ناشئة ومستقبلها"، الصادر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ثلاثة عشر بحثًا قدّمت في مؤتمر تحت العنوان نفسه، عقده المركز بمقرّه في الدوحة في أيار/ مايو 2018.
لماذا لم يتسنّ للعرب كتابة تاريخهم الفنّي حتى اليوم، ما خلا شذرات، نعثر عليها مشظّاة، مجتزأة هنا وهناك، وما كتبه النقد باللغة الأم أشد بلاءً من استشراق اللغات الحية المعرفية الرديفة.
رواية دمشقيَ مفعمة بالماضي ورائحته، لكنها ليست رواية تاريخية. والمؤكد أنها تتكيء على الواقع من غير أن تكون واقعية تماماً، وهي، في أي حال، ليست واقعية سحرية على غرار رواية مئة عام من العزلة لغابرييل غارسيا ماركيز.
ما إن تنقضي الأيام الأخيرة من كل عام، ونتهيأ لاستقبال عامٍ جديد، حتى نعيد لأذهاننا التساؤل الطبيعي: ما الذي ميّز هذا العام عن غيره؟ ما أهم المصادر التي تمت إضافتها إلى مكتبتنا، وما الجديد الذي طرأ على حياتنا الثقافية؟
وهكذا تلاشت الليبرالية السورية، التي خاض اكثرية مثقفيها غمار السياسة وكان لها دور بارز بعد الاستقلال ( 1943 ) أثناء الحكم البورجوازي الإقطاعي، مما كان له منعكسات سلبية على التطور العام في سورية بعد خمسينيات القرن العشرين.
ظَهرَ هذا الكتابُ مُحقّقّاً لأوَّل مرّة سنة 1898 م في العدد الأوَّل من مَجلّة المَشرق لمؤسسها الأب لويس شيخو اليسوعي (1859-1927) وجاء في صفحات المجلَّة (24-32). حقّق الكتاب مُدرّس اللغات الساميّة في جامعة فِيينَّا النَمساويّ أوغست هَفْنر.
منذ أول أشكال الجدران، وقد اهتدت إليها مخاوف الإنسان ليحدّ من سعة العالم من حوله ويقلل من مجهوليته، والجدار يقترح نوعاً من العلاقة مع العالم يكون بمقدوره التعبير عن المتناقضات عبر ممارسة جدل لم تنقطع..
من غرائب طبائع البشر التي تفتقر إلى تفسير منطقي، اعتيادهم على العبودية والقهر بحيث يتحولان إلى نوع من الشغف بتبجيل مستعبديهم. وكأن الشعور بالقهر يصاحبه شعور باللذة كأحد أسرار النفس البشرية.